منتديات أبو الحسن التعليمية
باءع الموز الذي حكم ماليزيا 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا باءع الموز الذي حكم ماليزيا 829894
ادارة المنتدي باءع الموز الذي حكم ماليزيا 103798
منتديات أبو الحسن التعليمية
باءع الموز الذي حكم ماليزيا 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا باءع الموز الذي حكم ماليزيا 829894
ادارة المنتدي باءع الموز الذي حكم ماليزيا 103798
منتديات أبو الحسن التعليمية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات أبو الحسن التعليمية

منتدى تعليمي ترفيهي تثقيفي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 باءع الموز الذي حكم ماليزيا

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
chocho98
عضو فعال
عضو فعال
chocho98


الجنس : انثى
عدد المساهمات : 1638
نقاط : 12921
السٌّمعَة : 6
سجل في: : 28/05/2010
الموقع في دنيا فانية

باءع الموز الذي حكم ماليزيا Empty
مُساهمةموضوع: باءع الموز الذي حكم ماليزيا   باءع الموز الذي حكم ماليزيا Icon_minitimeالجمعة 24 يونيو 2011 - 21:25

السلام عليكم
..*..*..
* بلد مساحته تعادل مساحة
«320 ألف كيلو متر مربع » ...
وعدد سكانه 27 مليون نسمة ،
أي ثلث عدد سكان المحروسة مصر ...
كانوا حتى عام 1981 يعيشون في الغابات ،
ويعملون في زراعة المطاط ، والموز ،
والأناناس ، وصيد الأسماك ... وكان
متوسط دخل الفرد أقل من آلف دولار سنوياً ...
والصراعات الدينية « 18 ديانة » هي الحاكم ...
حتى أكرمهم الله برجل أسمه
«mahadir bin mohamat‏» ،
حسب ما هو مكتوب في السجلات الماليزية ..
أو « مهاتير محمد » كما نسميه نحن ..
فهو الأبن الأصغر لتسعة أشقاء ...

- والدهم مدرس ابتدائي راتبه لا يكفي
لتحقيق حلم ابنه « مهاتير »
بشراء عجلة يذهب بها إلى المدرسة
الثانوية .. فيعمل « مهاتير » بائع
« موز » بالشارع حتى حقق حلمه ،
ودخل كلية الطب في سنغافورة المجاورة ...
ويصبح رئيساً لإتحاد الطلاب المسلمين
بالجامعة قبل تخرجه عام 1953 ...
ليعمل طبيباً في الحكومة الإنكليزية
المحتلة لبلاده حتى استقلت « ماليزيـا »
في عام 1957، ويفتح عيادته
الخاصة كـ « جراح » ويخصص نصف
وقته للكشف المجاني على الفقراء ...
ويفوز بعضوية مجلس الشعب عام 1964
، ويخسر مقعده بعد خمس سنوات ،
فيتفرغ لتأليف كتاب عن
« مستقبل ماليزيا الاقتصادي » في عام 1970 ...

- ويعاد انتخابه «سيناتور» في عام 1974
... ويتم اختياره وزيراً للتعليم في عام 1975 ، ثم مساعداً لرئيس الوزراء في عام 1978 ،
ثم رئيساً للوزراء في عام 1981 ،
أكرر في عام 1981 ، لتبدأ
النهضة الشاملة التي قال عنها في
كلمته بمكتبة الإسكندرية إنه استوحاها
من أفكار النهضة المصرية على يد محمد علي ..

* فماذا فعل « الجراح الماليزي » ؟

أولاً: رسم خريطة لمستقبل ماليزيا
حدد فيها الأولويات والأهداف والنتائج ،
التي يجب الوصول إليها خلال 10 سنوات ..
وبعد 20 سنة .. حتى عام 2020 !!!



ثانياً: قرر أن يكون التعليم والبحث العلمي
هما الأولوية الأولى على رأس الأجندة ،
وبالتالي خصص أكبر قسم في ميزانية
الدولة ليضخ في التدريب والتأهيل للحرفيين ..
والتربية والتعليم .. ومحو الأمية ..
وتعليم الإنكليزية .. وفي البحوث العلمية ..
كما أرسل عشرات الآلاف كبعثات
للدراسة في أفضل الجامعات الأجنبية ..

- فلماذا « الجيش » له الأولوية


وهم ليسوا في حالة حرب أو تهديد ؟
ولماذا الإسراف على القصور
ودواوين الحكومة والفشخرة
والتهاني والتعازي والمجاملات والهدايا ..
طالما أن ما يحتاجه البيت يحرم على الجامع ؟



ثالثاً: أعلن للشعب بكل شفافية خطته
واستراتيجيته ، وأطلعهم على النظام
المحاسبي الذي يحكمه مبدأ الثواب
والعقاب للوصول إلى
« النهضة الشاملة » ، فصدقه الناس
ومشوا خلفه ليبدأوا « بقطاع الزراعة » ..
فغرسوا مليون شتلة « نخيل زيت »
في أول عامين لتصبح ماليزيا أولى
دول العالم في إنتاج وتصدير « زيت النخيل » !!!

ففي قطاع السياحة .. قرر أن يكون
المستهدف في عشر سنوات هو 20 مليار
دولار بدلاً من 900 مليون دولار عام 1981
، لتصل الآن إلى 33 مليار دولار سنوياً ..
وليحدث ذلك ، فحوّل المعسكرات اليابانية
التي كانت موجودة من أيام الحرب العالمية
الثانية إلى مناطق سياحية تشمل جميع
أنواع الأنشطة الترفيهية والمدن الرياضية
والمراكز الثقافية والفنية ..
لتصبح ماليزيا « مركزاً عالمياً »
للسباقات الدولية في السيارات ،
والخيول ، والألعاب المائية ،
والعلاج الطبيعي ، و... و... و....



- وفي قطاع الصناعة .. حققوا في
عام 1996 طفرة تجاوزت 46%
عن العام السابق بفضل المنظومة
الشاملة والقفزة الهائلة في الأجهزة
الكهربائية ، والحاسبات الإلكترونية.



- وفي النشاط المالي .. فتح الباب
على مصراعيه بضوابط شفافة أمام
الاستثمارات المحلية والأجنبية لبناء
أعلى برجين توأم في العالم ..
بتروناس.. يضمان 65 مركزاً تجارياً
في العاصمة كوالالمبور وحدها ..
وأنشأ البورصة التي وصل حجم
تعاملها اليومي إلى ألفي مليون دولار يومياً.



- وأنشأ أكبر جامعة إسلامية على
وجه الأرض ، أصبحت ضمن
أهم خمسمائة جامعة في العالم
يقف أمامها شباب الخليج بالطوابير ،
كما أنشأ عاصمة إدارية جديدة
putrajaya‏ بجانب العاصمة التجارية
«كوالالمبور» التي يقطنها الآن
أقل من 2 مليون نسمة ، ولكنهم
خططوا أن تستوعب 7 ملايين عام
2020 ، ولهذا بنوا مطارين
وعشرات الطرق السريعة
تسهيلاً للسائحين والمقيمين
والمستثمرين الذين أتوا من
الصين والهند والخليج ومن
كل بقاع الأرض ، يبنون آلاف
الفنادق بدءًا من الخمس نجوم
حتى الموتيلات بعشرين دولار في الليلة !!!



باختصار .. استطاع الحاج «مهاتير»
من عام 1981 إلى عام 2003
أن يحلق ببلده من أسفل سافلين
لتتربع على قمة الدول الناهضة
التي يشار إليها بالبنان ، بعد أن
زاد دخل الفرد من 100 دولار
سنوياً في عام 1981 عندما
تسلم الحكم إلى 16 ألف دولار سنوياً ..
وأن يصل الاحتياطي النقدي من
3 مليارات إلى 98 ملياراً ، وأن
يصل حجم الصادرات إلى 200
مليار دولار ، فلم يتعلل بأنه تسلم
الحكم في بلد به 18 ديانة ،
ولم يعاير شعبه بأنه عندما تسلم
الكرسي في عام 1981 كان
عددهم 14 مليوناً والآن أصبحوا
28 مليوناً ، ولم يتمسك بالكرسي
حتى آخر نفس أو يطمع في توريثه لأبنائه
أو لأحد من أقاربه ...



- في عام 2003 وبعد 21 سنة ،
قرر بإرادته المنفردة أن يترك
الجمل بما حمل ، رغم كل المناشدات ،
ليستريح تاركاً لمن يخلفه
« خريطة طريق » و« خطة عمل »
اسمها « عشرين .. عشرين » ..
أي شكل ماليزيا عام 2020 والتي
ستصبح رابع قوة إقتصادية في
آسيا بعد الصين ، واليابان ، والهند.

لهذا سوف يسجل التأريخ ..
« أن هذا المسلم » لم ترهبه
إسرائيل التي لم يعترفوا بها
حتى اليوم ، كما ظل ينتقد نظام
العولمة الغربي بشكله الحالي الظالم
للدول النامية ، ولم ينتظر معونات
أمريكية أو مساعدات أوروبية ،
ولكنه اعتمد على الله ، ثم على
إرادته ، وعزيمته ، وصدقه ،
وراهن على سواعد شعبه وعقول
أبنائه ليضع بلده على « الخريطة العالمية »
فيحترمه الناس ، ويرفعوا له القبعة !!!

- وهكذا تفوق « الطبيب الجراح »
بمهارته وحبه الحقيقي لبلده واستطاع
أن ينقل ماليزيا التي كانت « فأراً »
إلى أن تصبح « نمراً »
آسيوياً يعمل لها ألف حساب !!!.



* أما « الجراحون » عندنا ،
وفى معظم بلادنا العربية ، فهم
« كحلاقي القرية » الذين يمارسون
مهنة الطب زوراً وبهتاناً ..
فتجدهم ، إذا تدخلوا « بغبائهم »
و « جهلهم » و « عنادهم »،
- إلا من رحم ربي -
قادرين بإمتياز على تحويل
« الأسد » إلى « نملة » !!!.



سبحان الله ... إن لله في خلقه شؤون...!!!



عرفت الآن عزيزي القارئ ...
كيف يتحول الفأر إلى نمر ؟!!






":"فى أماآن الله ":"
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.chocho98.yoo7.com
♫ليلى♫
عضو برونزي
عضو برونزي
♫ليلى♫


الجنس : انثى
عدد المساهمات : 2370
نقاط : 12972
السٌّمعَة : 7
سجل في: : 18/05/2011

باءع الموز الذي حكم ماليزيا Empty
مُساهمةموضوع: رد: باءع الموز الذي حكم ماليزيا   باءع الموز الذي حكم ماليزيا Icon_minitimeالأربعاء 6 يونيو 2012 - 10:48

شكرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سمر سمرينة
عضو نشيط
عضو نشيط
سمر سمرينة


الجنس : انثى
عدد المساهمات : 849
نقاط : 10701
السٌّمعَة : 21
سجل في: : 18/04/2011

باءع الموز الذي حكم ماليزيا Empty
مُساهمةموضوع: رد: باءع الموز الذي حكم ماليزيا   باءع الموز الذي حكم ماليزيا Icon_minitimeالإثنين 11 يونيو 2012 - 9:22

سبحان الله إن لله في خلقه شؤون
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
باءع الموز الذي حكم ماليزيا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات أبو الحسن التعليمية :: منتدى الأدب و الشعر ::  الروايات -
انتقل الى: