ها هُنا؛
- هُديتُمُ الخيرَ أبداً -
بمنّ ٍ منهُ جلّ وعلا؛
في أطهَرِ سيرَةٍ،
وزاكي حَياةٍ؛ بالخَيرِ أثيرَةٍ،
في سيرَةِ خَيرِ الوَرى؛
مُحمّد بن عَبالله صلّى اللهُ تَعالى عليه، وباركَ وسلّمَ؛
سلسلةٌ مُميّزةٌ؛
تُناقِشُ السّيرةَ النّبويّةِ،
وتَعاملُ النّاسِ مَعها والدّروسِ المُستفادةِ.
سلسلةُ دُروسٌ تَربويّةٌ؛ من السّيرةِ النّبويّةِ؛
لفَضيلَةِ الشّيخِ/ مُحمُد بن عَبدالرّحمن العَريفيّ؛
حَفظهُ اللهُ تَعالى ورَعاهُ، ونَفعَ بهِ وثبّتهُ.
لرَفعِ؛ المُحاضَرةِ:
لُطفاً؛ اضغَط على رَوابِطِ الذّكرِ.
سلسلةُ دُروسٌ تَربويّةٌ؛ من السّيرةِ النّبويّةِ !
الجُزءُ الأوّلُ:
... سُبحان الله ..
... ***** ...
الجُزءُ الثّاني:
... الحَمدُ؛ لله ...
... ***** ...
الجُزءُ الثّالثُ:
... لا إله؛ إلاّ الله ...
... ***** ...
الجُزءُ الرّابعُ:
... اللهُ أكبرُ ...
... ***** ...
الجُزءُ الخامِسُ:
... لا حَولَ ولا قُوّة؛ إلاّ بالله ..
واللهُ تَعالى؛ أعلى وأعلمُ.
جَزى الرّحمنُ خَيراً؛ فَضيلَةَ الشّيخِ.
ونَفعَ سُبحانهُ؛ بما جاءَ.
ربّ؛ صلّ وسلّمِ وزد وبارك؛
على خَيرِ الوّرى، ومِشكاةِ الهُدى.
( مُحمّد بن عَبدالله ).
ما تَعاقبَ ليلٌ ونَهارٌ أبَداً.
وارضَ - تَباركتَ - عَن صَحابته الأخيارِ، والثّلثةِ الأخيارِ،
واحُشرنا - بمنّكَ - في زُمرتهمُ؛ يا عَزيزُ يا غفّارُ.
غُفرانكَ؛ ربّنا.
اللّهمّ؛ أبرِم لهذي الأمّةِ؛
أمراً رَشَداً؛ يُعزُّ فيهِ أهلُ طاعتكَ، ويُذلُّ فيه أهلُ مَعصيتكَ،
ويؤمَرُ فيه بالمَعروفِ، ويُنهى فيهِ عن المُنكَرِ.