منتديات أبو الحسن التعليمية
معلومات عن غشاء البكارة 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا معلومات عن غشاء البكارة 829894
ادارة المنتدي معلومات عن غشاء البكارة 103798
منتديات أبو الحسن التعليمية
معلومات عن غشاء البكارة 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا معلومات عن غشاء البكارة 829894
ادارة المنتدي معلومات عن غشاء البكارة 103798
منتديات أبو الحسن التعليمية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات أبو الحسن التعليمية

منتدى تعليمي ترفيهي تثقيفي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 معلومات عن غشاء البكارة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
mery02
عضو جديد
عضو جديد
mery02


الجنس : انثى
عدد المساهمات : 59
نقاط : 10337
السٌّمعَة : 2
سجل في: : 04/01/2011

معلومات عن غشاء البكارة Empty
مُساهمةموضوع: معلومات عن غشاء البكارة   معلومات عن غشاء البكارة Icon_minitimeالأربعاء 26 يناير 2011 - 18:52

معلومات عن غشاء البكاره
غشاء البكارة هو غشاء رقيق في أول المهبل، وبه فتحة للسماح لدم الدورة الشهرية بالمرور من خلالها، ويختلف شكل هذه الفتحة من بنت إلى أخرى، ويغذي هذا الغشاء الرقيق جداً (أرق من ورق السيجارة) مجموعة من الشعيرات الدموية الرقيقة، وما يحدث له ليلة الزفاف أنه مع حدوث العملية الجنسية العادية الطبيعية بدون احتياطات خاصة، وعند الإيلاج – كجزء من هذه العملية الجنسية ـ يتمزق هذا الغشاء ببساطة شديدة دون أي مقاومة، ودون أي ألم حيث لا توجد أي أعصاب طرفية في هذا الغشاء، فيستحيل وجود أي ألم نتيجة هذا التمزق.. وكلمة التمزق أيضاً غير دقيقة، حيث إن المقصود هو أن أطراف الغشاء نتيجة رقتها الشديدة تتباعد عن بعضها وينتج عن ذلك بعض نقاط الدم القليلة، ويتوقف الدم عن هذه الشعيرات تلقائياً بدون حاجة لأي تدخل، وأيضاً بدون ألم حيث لا توجد أي نهايات عصبية في هذه الشعيرات، ولا يمكن أن يؤدي تمزقها إلى أي نوع من النزيف، حيث إن كمية الدم التي تصل إليها كمية ضئيلة جداً لتغذي هذا الغشاء الرقيق جداً، وهذه القطرات القليلة من الدم تختلط بالإفرازات المهبلية الناتجة عن الإثارة الجنسية، فيكون الناتج هو بقعة من الإفرازات وقد أخذت اللون الأحمر الخفيف جداً أو لنقل اللون الوردي، وليست بقعة قانية من الدم كما يعتقد البعض.. والألم الناتج البسيط يكون نتيجة دخول العضو للمهبل لأول مرة، والمتعة الناتجة عن هذا الدخول تغطي على هذا الألم البسيط.
أما عن السؤال عن تمزق الغشاء ولأسباب غير العملية الجنسية فإنه واقعياً وعملياً لا يوجد سبب يؤدي إلى هذا التمزق إلا العملية الجنسية العادية.. وقد يحدث التمزق في حالات نادرة عندما تمارس البنت العادة السرية عن طريق إدخال أي جسم غريب داخل المهبل.
وهنا يجب التنبيه إلى وجود نوع من الأغشية يسمى الغشاء المطاطي، وهو لا يتمزق حتى مع العملية الجنسية، ويحتاج إلى تدخل طبيبة النساء والتوليد للكشف عنه، وأحياناً يستدعي التدخل الجراحي البسيط لتمزيقه
. كيفية فض غشاء البكاره بدون تعب
أفضل طريقة لفض غشاء البكارة ، وضعية المرأة نائمة على الفراش والرجل يواجهها من الأعلى هي من الأوضاع الشائعة حيث يسمح أيضا الاتصال وجها لوجه بالمثل وضعية المرأة إلى أعلى، ولكن هذه الوضعية تسمح للمرأة أن تتحكم أكثر على عملية الجماع، حيث يعتبر مريحة أكثر وليس بالضرورة أن يكون الاتصال الجنسي الأول مؤلمًا؛ فغشاء البكارة لا يحوي أيا من النهايات العصبية التي هي مصدر الألم في الجسم. وأما الألم فينجم عن إيلاج العضو المنتصب داخل فوهة المهبل التي يغطيها الغشاء بشكل كامل أو جزئي. لذلك فالغشاء الذي غالبا ما يكون رقيقا يتمزق دون أي ألم, وإذا شعرت الزوجة بالألم فهو نتيجة الإدخال أما إذا كان الغشاء من النوع القاسي –وهي حالات قليلة– فإنه قد يقاوم التمزق قليلا؛ لذلك فالألم ناجم هنا عن المقاومة وليس عن تمزق الغشاء أو عدم تمزقه. وكثيرا ما يكون سبب الألم هو التوتر والخوف المتراكم في ذهن الفتاة نتيجة بعض التجارب الفاشلة في بيئتها؛ لذلك فإن مهمة الأم هنا هي التمهيد لليلة الزفاف بأن تزيل هذه التراكمات من عقل ابنتها والتوضيح لها بأن الأمر أسهل مما تظن .. إذن غشاء البكارة رقيق وقابل للتمزق بسهولة عند الكثير من الفتيات، خاصة إذا ساعدت الزوجة زوجها بالاسترخاء الكامل وعدم شد القسم السفلي من الجسم؛ لأن هذا الشد يؤدي أحيانا إلى توتر الزوج، وهو ما يجعله يشعر بالحرج، وبالتالي إلى ضعف الانتصاب، وأحيانا أخرى يقوم الزوج بحركات خاطئة فبدلا من أن يمزق غشاء البكارة يتمزق جدار المهبل الخلفي أو الجانبي، وفي هذه الحالة يستمر النزف، وقد تتحول ليلة الزفاف إلى ليلة إسعاف؛ كل ذلك بسبب خوف الزوجة وجهل الزوج. .... ولا شك أن العلاقة الزوجية يجب أن تعتمد على المبدأ الإنساني قبل كل شيء "هن لباس لكم وأنتم لباس لهن"، فلا يقرب الزوج زوجته بغاية أن يستمتع بها دون أن يفكر بأن من حقها الاستمتاع أيضا، فكما قال عليه الصلاة والسلام: "لكم عليهن حق ولهن عليكم حق"؛ لذلك فعلى الزوج أن يتحلى بالصبر والرقة وحسن الإدراك ليلة الزفاف؛ فقبل الزفاف هناك الكلمة والقبلة واللمسة –وهذا حق للعاقدين على الأقل- وفي ليلة الزفاف تكون الممهدات والمداعبات بحيث يساعد العريس عروسه على إزالة التوتر في حال إذا كانت ليلة الزفاف مرافقة للعقد... وعلى الشاب الذي سبق له واطلع على شيء من فنون الجنس ألا يتوقع أن يرى من عروسه من أول مرة تلك الفنون التي يتخيلها، وكذلك عليه ألا يظن بها الظنون إذا رأى أنها قد تعرف شيئا لا يعرفه هو؛ فالجنس فطرة وغريزة قد تكون نامية عند البعض أكثر من البعض الآخر، ورغم أن الحياء شعبة من الإيمان فإنه مستحب في المرأة أكثر من الرجل ليلة الزفاف –وفي غيرها- لكن لا يعني هذا أن المرأة إذا أظهرت رغبتها فإن معنى ذلك أن لها تجربة سابقة، فربما كان حبها لخطيبها دافعًا أن تتوق له جنسيا.

أخيرًا يا من ستدخلون حياة جديدة اعلموا ان الحب والتفاهم بين الزوجين هو السبيل الوحيد لجعل العملية الجنسية ممتعة، وقد يترافق الألم واللذة معا، وهنيئا لمن فهم أن الموضوع برمته أسهل مما يتخيل وأعمق مما ينظر إليه، وأن الزواج ليس فقط لقضاء الوطر ولا لغض البصر، بل هو رقي في درجات الكمال الإنساني عندما يتم التعارف بين النفوس بهذه الطريقة الجسدية الحميمة.


*الاعضاء التناسليه للأنثى

• الشفران الصغيران: ترتيب هذا الجزء يأتي بعد الشفرين الكبيرين. وهما يغطيان فتحة مجرى البول.
• الشفران الكبيران: هما الجزء الخارجي الذي يحمي كل مكونات الفرج. وعند نضوج الفتاة ينمو عليهما الشعر.
• البول وفتحة المهبل والشفران الصغيران لهما أكثر من وظيفة -الوظيفة الأولى أنهما يوجهان البول بعيداً عن الجسم.
• الوظيفة الأخري هي الإشباع الجنسي والوصول إلى قمة المتعة عند المرأة.
• البظر: يوجد في الجزء الأمامي من الفرج. والبظر هوالأكثر حساسية في الأعضاء الجنسية للمرأة ؛ ويتكون من نسيج له خاصية الانتصاب مثل القضيب في الذكر وتغطيه الغلفة. ويصل طول البظر في المرأة الناضجة حوالي 1.5 سم. ويعتبر أهم الأعضاء الجنسية في المرأة والتي تساعدها للوصول إلى الإشباع الجنسي والممارسة الإيجابية أثناء المعاشرة الجنسية.
• فتحة مجرى البول: توجد أمام فتحة الفرج وهي مخرج البول الذي يتجمع في المثانة البولية.
• فتحة المهبل: توجد بين الشفرين الصغيرين وهي الفتحة التي تؤدي إلى المهبل. ولها ثلاث وظائف أساسية: يخرج منها دم الحيض أثناء الدورة الشهرية. ومدخل للقضيب عند اللقاء الجنسي. ويخرج منها الجنين عند الولادة.
• غشاء البكارة: هو غشاء رقيق على فتحة المهبل. ويسمح بمرور دم الحيض من خلال ثقب قد يأخذ عدة أشكال: (فتحة مستديرة - فتحة هلالية - فتحة غربالية - الغشاء المطاطي: وهو نوع قد لا يتمزق عند اللقاء الجنسي الأول فلا يصاحبه نزول دم , وقد لا يتمزق هذا النوع حتى نزول رأس أول طفل في الولادة) وقد لا يوجد هذا الغشاء خلقياً لدى بعض الإناث.
• غدة بارثولين: غدة صغيرة على جانبي فتحة المهبل. وظيفتها ترطيب وتنظيف فتحة المهبل باستمرار عن طريق إفرازاتها , كما يزداد الإفراز عند اللقاء الجنسي لتسهيل دخول القضيب من خلال فتحة المهبل.

*الأعضاء التناسلية الداخلية:

1.المهبل: قناة عضلية تبدأ من فتحة المهبل إلى بداية عنق الرحم. والمهبل جداره الداخلي غشاء مخاطي به تجاعيد كثيرة تسمح بالتمدد أثناء الجماع الجنسي والولادة. والمهبل هو العضو الذي يدخل فيه القضيب أثناء الجماع الجنسي وهو ممر الجنين أثناء الولادة. ويفرز الجدار الداخلي للمهبل إفرازات عند الإستثارة الجنسية ؛ وهذه الإفرازات تسهل عملية الجماع الجنسي. ومدخل المهبل غني بالأعصاب الحساسة وهذه المنطقة من المناطق الحساسة جنسياً لدى المرأة وتساعدها للوصول للإشباع الجنسي عند الجماع. ويتم قذف الحيوانات المنوية من العضو الذكري في نهاية المهبل وعند عنق الرحم ثم تسبح الحيوانات المنوية في المهبل إلى عنق الرحم.

2.عنق الرحم: ويبدأ من نهاية المهبل وحتي نهاية جسم الرحم. يبلغ طوله في الأنثى الناضجة حوالي 2,5 سم. وأثناء مرور الحيوانات المنوية في عنق الرحم يفرز الجدار الداخلي إفرازات تساعد على مرورها وتغذيتها. وعنق الرحم لا يحس باللمس, لكن به أعصاب حساسة للتمدد ؛ أثناء الولادة يتسع عنق الرحم ويتمدد حتى يسمح بمرور الجنين.

3.الرحم: عضو عضلي أجوف كمثري الشكل ، ويقع في وسط الحوض بين المثانة البولية من الأمام والمستقيم من الخلف. وحجم الرحم في الأنثى التي لم تحمل من قبل تقريباً حجم قبضة اليد ، ويميل الجزء الأعلا منه للأمام بزاوية. ويتم زرع البويضة المخصبة في الجدار الداخلي الغني بالأوعية الدموية لتنموبعد ذلك إلى جنين كامل. والرحم يتكون من عدة طبقات من العضلاات القوية التي تسمح بالتمدد حسب حجم الجنين خلال فترة الحمل , هذه العضلات هي التي تنقبض بشدة أثناء عملية الولادة لدفع الجنين إلى خارج الرحم مروراً بعنق الرحم. وتعود هذه العضلات إلى الانكماش بعد الولادة ليعود الرحم إلى حجمه الطبيعي.

4.قناتي فالوب: وتوجد قناتي فالوب على جانبي الرحم , وتخرج من الجزء الأعلى للرحم وتمتد على جانبي الرحم حتى المبيض. وتوجد بنهاية كل قناة أهداب رفيعة,هذه الأهداب تساعد في التقاط البويضة من المبيض إلى داخل قناة فالوب. وتمر البويضة بعد خروجها من المبيض من خلال قناة فالوب حتى تصل إلى الرحم في حالة إخصابها,أو تتحلل في خلال 24 ساعة ٍقبل وصولها إلى الرحم إذا لم تخصب.

5.المبيض: كتلة نسيجية بيضاوية الشكل. وحجم المبيض يصل إلى حجم ليمونة صغيرة. والوظيفة الأولى للمبيض هي إنتاج بويضة ناضجة كل أربعة أسابيع تقريباً من كل مبيض من الاثنين بالتبادل. في داخل المبيض توجد خلايا البويضات مرتبة في صورة غير ناضجة وهذه البويضات الغير ناضجة عددها حوالي ثلاثون ألف بويضة وموجودة كلها داخل المبيض منذ أن كانت الأنثى جنيناً داخل الرحم في عمر 8 شهور من الإخصاب ؛ أي من قبل ولادة الأنثى بشهر تقريباً وهي تحمل البويضات التي ستنتجها طوال عمرها فيما بعد وبانتظام كل شهر بويضة واحدة فقط.

عندما تبلغ الأنثى حوالي 12 سنة تبدأ عملية الدورة الشهرية ؛ وتبدأ هذه العملية بإشارات هرمونية من المخ إلى المبيض وبها يتم إنضاج بويضة واحدة وهي المختارة في هذا الشهر والتي يمكن أن تخصب وتصير جنيناً ؛ كما تعطي إشارات هرمونية أخرى لجدار الرحم لتجعله أكثر سُمْكَـَاً وغنياً بالأوعية الدموية استعداداً لاستقبال البويضة المخصبة في حالة تخصيبها.
الهرمونات: مركبات كيميائية تـُفـْرَز في الدم عن طريق الأعضاء أو الغدد. وتعمل على تنظيم وظائف الجسم إما بالإستثارة أو المنع والتعطيل.

والوظيفة الثانية للمبيض إفراز الهرمونات الأنثوية وهي :

-الإيستروجين: الهرمون المسؤل عن إحداث وبدأ التغيرات الجسمية المميزة للأنثى عند البلوغ , كما يتحكم في نظام الدورة الشهرية.

-البروجستيرون: وهو هرمون يفرز من جسم أصفر يمثل الكيس الذي كان يحوي البويضة قبل انطلاقها من المبيض ؛ وهذا الهرمون هو المسؤل عن إعداد الغشاء المبطن للرحم لاستقبال البويضة المخصبة.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
معلومات عن غشاء البكارة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات أبو الحسن التعليمية :: منتديات الأسرة :: العيادة الأسرية -
انتقل الى: